يعمل عزيز (حسين فهمي) مديرًا لشركةٍ استثماريةٍ يمتلكها سعيد وشريكه اللذان يضيقان بالطريقة العلمية التي يدير بها عزيز العمل، فهما يريدان الكسب السريع لذلك يقومان بإقالته من الشركة. يتعرف عزيز على فتاة...اقرأ المزيد الليل سوسو (يسرا)، في الوقت ذاته يتم تعيين صابر (سيد زيان) مديرًا ويتسبب في خسارةٍ كبيرةٍ مما يثير غضب الشريكين. يلجأ صابر لعزيز ليقوم بحمايته ويتفقان على الانتقام منهما.
يعمل عزيز (حسين فهمي) مديرًا لشركةٍ استثماريةٍ يمتلكها سعيد وشريكه اللذان يضيقان بالطريقة العلمية التي يدير بها عزيز العمل، فهما يريدان الكسب السريع لذلك يقومان بإقالته من...اقرأ المزيد الشركة. يتعرف عزيز على فتاة الليل سوسو (يسرا)، في الوقت ذاته يتم تعيين صابر (سيد زيان) مديرًا ويتسبب في خسارةٍ كبيرةٍ مما يثير غضب الشريكين. يلجأ صابر لعزيز ليقوم بحمايته ويتفقان على الانتقام منهما.
المزيدمؤسسة السعيدان للإستثمار وتقسيم الاراضى لأصحابها سعيد شوقى(حسن مصطفى) وسعيد منصور(حمدى يوسف)،كانت شركة صغيرة تولى إدارتها كمدير له كل الصلاحيات عدا توقيع الشيكات السيد عزيز عز...اقرأ المزيد الدين(حسين فهمى)وبفضل إدارته لها بطريقة علمية حققت الملايين وصارت مؤسسة كبيرة مرموقة،وتم منحه شقة كبيرة بالخدم،وسيارة بسائقها وخطيبة من أقرباءهم هى چيهان(علا رامى)،ولكن فى الآونة الاخيرة بدأ السوق فى ركود وقلت الأرباح،فأراد السعيدان إدارتها بالفهلوة والفكاكه حتى يحققوا الربح السريع وإلتقوا بصابر الدكش(سيد زيان)صبى تاجر العملة العاطل،وأرادوا التعاون معه بالفهلوة،فقرروا التخلص من عزيز،وكلفوا الچنرال(عبدالغنى ناصر)مديرأمن المؤسسة بالمهمة،فإدعى سعيد شوقى ان عزيز بدد مبلغ ٢٠٠ألف جنيه فتم القبض عليه بملابس النوم،وأثناء وجوده فى الحجز تم الاستيلاء على الشقة وما تحتويه من أوراق وأموال خاصة به،كما استولوا على السيارة،ثم ابلغ سعيد منصور البوليس ان عزيز سلمه المبلغ دون علم شريكة،فتم الإفراج عنه وكان فى انتظاره الجنرال ومعه الغانية سوسو كورنيش ( يسرا ) التى ادعت معرفتها الوثيقة به امام خطيبته چيهان التى فسخت خطوبتها به على الفور. واصبح عزيز فى الشارع بلا مأوى،فعطفت عليه سوسو التى أعجبت به فأخذته الى منزلها المتواضع فوق سطوح احد المنازل،وعرفته على جارها منعم(فؤاد خليل)الموسيقى النص لبه الذى ألحقه بالعمل معه فى الأفراح ،منعم يعزف وعزيز يغنى وسوسو ترقص وكانت النتيجة علقة موت. تولى الدكش إدارة المؤسسة بالفهلوة،ونجح فى اول الامر،وزهزهت معه فأفرج عن والدته (نبوية سعيد)وأهل الحاره بأكل اللحم فى شقة عزيز السابقة ويخدم عليهم الجنرال. ثم بدأت المؤسسة فى التراجع،وشعر الدكش بنية أصحابها فى التخلص منه كما تخلصوا من عزيز،فوضع يده فى يد عزيز وسوسو وقرروا الانتقام من السعيدان بتحويلهم الى فقراء ليكون الانتقام مضاعفا،وطلب عزيز من الدكش ان يمده بكل صغيرة وكبيرة عن المؤسسة فعلم ان السعيدان فى سبيلهم للتعاقد مع شركة اجنبية كبيرة لعمل مدينة ملاهى فى مصر ويسعون للحصول على موافقة الجهات الحكومية لعرضها على الشركة الأجنبية فقام عزيز بإرسال فاكس بإسم شركة وهمية مصرية تعرض تسهيلات اكثر،فلما علم السعيدان بذلك أسرعوا بإرسال مبلغ التأمين البالغ ٣٠٠ مليون لا يردوا اذا فشل المشروع،وتولى الجنرال دفع الرشاوى ليحصل سريعا على موافقة الجهات المعنية،واستولى عزيز على الموافقة بعد تلقين الجنرال درسا أودى به الى المستشفى،وكانت الموافقة غير محددة الاسم فساوم عزيز السعيدان عليها مقابل ١٠مليون جنيه وإلا سلموها للشركة المنافسة،فإضطر السعيدان للدفع،ولكن وصلهم رفض من الجهات المعنية،وفشلت جلسة التوقيع مع الوفد الاجنبى وافلس السعيدان،وافتتح عزيز مؤسسة للإستثمار مع الدكش وسوسو.
المزيد