يقع عنتر (محمود ياسين) الزبال الفقير في حب ابنه محامي كبير (صلاح نظمي) من سكان إحدى العقارات التي يقوم بتنظيفها فيتقدم لها لخطبتها معتقدا إنها خادمة .. يهينه ويطرده الأب .. فيقرر عنتر أن يحقق طفرة اقتصادية في حياته ويكون ثروة طائلة من عمله بمجال العقارات ووضع اليد على الأراضي ليحقق وضع اجتماعي مرموق من خلال ثروته وتختلف نظرة الآخرين له ويحترمونه بعدما يصبح من الأثرياء .. وتمر الأيام حتى يفاجأ عنتر بشقيق الفتاة التي طرد بسببها لعدم التكافؤ الاجتماعي وهو دكتور جامعي (حسين فهمي) لا يملك إلا العلم ويمر بظروف مادية صعبة تعطل إتمام زواجه من خطيبته عايدة (ناهد شريف) .. يستغل عنتر انتعاشه المادي ويستعرض ثروته ببزخ حتى يقنع عايدة وأهلها بأنه هو الزوج المناسب الذي سيسعدها بماله في ظل تعثر خطيبها الدكتور وعجزه التام على إيجاد شقة الزوجية .. ينتهي الأمر بانتصار المال على الحب ويفوز الزبال بعايدة بدلا من الدكتور لأسباب اقتصادية تجعل لا مكان للحب في وجود العجز المادي .. أدى الفنان محمود ياسين شخصية عنتر الزبال ببراعة شديدة وإقناع كبير .. وكان هذا الفيلم بمثابة رؤية واقعية برغم صعوبة أحداثه وتطوراته الدرامية .. فقد تحققت هذه القصة واقعيا مئات المرات ولازالت تتحقق إلى اليوم
يقع عنتر (محمود ياسين) الزبال الفقير في حب ابنه محامي كبير (صلاح نظمي) من سكان إحدى العقارات التي يقوم بتنظيفها فيتقدم لها لخطبتها معتقدا أنها خادمة، يهينه ويطرده الأب، فيقرر الانتقام بطريقته الخاصة.
يقع عنتر (محمود ياسين) الزبال الفقير في حب ابنه محامي كبير (صلاح نظمي) من سكان إحدى العقارات التي يقوم بتنظيفها فيتقدم لها لخطبتها معتقدا إنها خادمة .. يهينه ويطرده الأب .. فيقرر الانتقام بطريقته الخاصة.