ترسل الحكومة المصرية قلادة توت عنخ آمون لكي تعرض في أحد المهرجانات بإسطنبول. يتفق صادق بك منظم المهرجان مع إحدى العصابات لرسم خطة لسرقة القلادة وبالفعل تتم السرقة، يصل أحمد كمال الضابط المصري للتحقيق والبحث عن القلادة المسروقة بالتعاون مع البوليس التركي.