(سيدة) شابة تعاني من العذاب والقسوة بعد وفاة والدتها نتيجة معاملة زوجة أبيها وبعد وفاة أبيها يتولى صديق لابيها رعايتها لكن زوجته تعاملها كخادمة و كان لهم ابن اسمه (عباس) كان لا يتورع عن ملاحقتها، وينالها عباس. تهرب من منزله وتلتحق بالعمل لدى أسرة (حمدي السمادوني) وهى أسرة تعاملها بحب وعطف، تقع (سيدة) في هوى (حمدي) ويتطور الموقف إلى حب، وتعرف أن (حمدي) الذي أحبته سوف يتزوج فتاة أخرى غيرها، لهذا تقرر الزواج من (علام) مرغمة، هو بلطجي، بائع كازوزة، يبدأ في البحث عن استغلال مصاغها وحليها. وعند مواجهته تكتشف إن تزوج عليها فيطلقها ويطردها من المنزل. ثم تذهب لتسكن في منزل (عطية المواردي باشا) الذي يتزوجها ويغدق عليها بالمال و بعد فترة تقابل (عباس) و يقنعها بانه تغير و ويتزوجان وتنجب منه ولد بعد ذلك تكتشف انه يأخذ منها الأموال و يقامر بها و عندما تطلب الطلاق يطلبها في بيت الطاعة وبسبب الإهمال يموت ابنها الوحيد و يتأثر (عباس) ويطلقها و تعمل هي كممرضة مع طبيب ابنها لتجد نفسها أمام حبيبها (حمدي) الذي يأتي لعيادة الطبيب لمرض ابنه و يكون ابنه مصاب بالحصبة و تكون هي الممرضة القائمة على رعايته و تصاب بالعدوى و تنتهى الأحداث، بالموت في أحضان (حمدي).
تعاني الفتاة (سيدة) من معاملة زوجة أبيها القاسية بعد وفاة أبيها، ليتولى صديق لأبيها رعايتها، لكن زوجته تعاملها كخادمة، ويعتدي ابنه (عباس) عليها، فتهرب من منزله وتلتحق بالعمل لدى أسرة (حمدي السمادوني)، وهي أسرة تعاملها بحب وعطف، ولكن ارتباط (حمدي) بإحدى الفتيات يقهر (سيدة) بعد تعلقها بحب (حمدي)، وتتوالى الأحداث.
تهرب سيدة من منزلها نتيجة معاملة زوجة أبيها القاسية بعد وفاة أبيها، لتواجه الواقع الأكثر قسوة.