يشرف الدكتور فؤاد على رعاية شمس بعد اجرائه لها عملية جراحية بالقلب، تعترف له برغبتها في الزواج منه ليفاجأ فؤاد ويخشى الاعتراف لها بارتباطه بنرجس خوفاً عليها من الإنفعال، يتزوجان بعد أن يقنع خطيبته نرجس بأنه عمل انساني وفي نفس الوقت يتزوج نرجس وتقيم معه في نفس منزل شمس ويدعيان لها أنها أخته، تضيق نرجس بحياتها وتطلب الطلاق فيضطر فؤاد الإعتراف لشمس بالحقيقة، تقرر الإنسحاب من حياته ولكنه يصل للحل وهو الإحتفاظ بهما وأن يعيشا جميعاً في نفس المنزل.
فؤاد حنفى (حسين فهمى) طبيب قلب نشأ فى حوارى القلعة، وهو إبن الحاج حنفى صاحب ورشة ميكانيكا السيارات، التى يديرها الآن أخيه الأكبر على حنفى (يونس شلبى)، المتزوج من زوبه (زيزى مصطفى)، ويعيش فؤاد معهم فى شقة فوق السطوح، وأيضاً يعيش معهم نرجس (معالى زايد) شقيقة زوبه، والتى على علاقة حب مع فؤاد، ويستعدان للزواج. يشترك الدكتور فؤاد فى أول عملية زرع قلب فى الشرق الاوسط، يجريها أستاذه الدكتور حمدى (صلاح نظمى) للفتاة الثرية شمس (آثار الحكيم) والتى قام بتربيتها الدكتور حمدى، بعد وفاة والدها الله يرحمه، ويتولى فؤاد رعاية شمس بالمستشفى عقب إجراء الجراحة، وحينما يقرر الدكتور حمدى السفر للخارج، لحضور أحد المؤتمرات العلمية، يعهد الى فؤاد، رعاية شمس فى منزلها، ويتردد فؤاد على منزل شمس، التى تقع فى حب فؤاد، وتنسى صديقها الشاب تاجر السيارات لمعى (صلاح السعدنى)، الذى يحبها بشدة، ويدخل فى صراع مع فؤاد. وفى نفس الوقت يزداد لهيب الحب فى قلب نرجس، وتدفع فؤاد للزواج بها، وفى نفس الوقت تطلب شمس من فؤاد أن يتزوجها، والذى يخشى على قلب شمس لو صدمها بالرفض. يستشير فؤاد أخيه الأكبر على، فى مشكلة تعرض لها صديق له، وخشى أن يخبره أنها مشكلته، عن فتاة يحبها صديقه، وأخرى تحب صديقه، أيهما يتزوج، فنصحه على بزواج الإثنتين، فلم يكدب خبر، وتزوج نرجس الساعة الخامسة، وتزوج شمس الساعة السابعة، ولكنه بصر نرجس بالأمر، بدعوى الخوف على قلب شمس المسكينة، وطلب منها أن تذكر أنهم أشقاء، وسافر فؤاد مع شمس الى الإسماعيلية لقضاء شهر العسل، وصحبتهم نرجس بصفتها أخت العريس، وبعد عدة مفارقات كوميدية، حاولت فيها نرجس منع إنفراد فؤاد بعروسته شمس، جاء لمعى للإسماعيلية، وتعرف على نرجس وطلبها للزواج، وفرحت شمس لأنه سيخلصها من عزول، ثم جاء علي، شقيق فؤاد، ومعه قسيمة زواج فؤاد من نرجس، ليكتشف أن أخيه متزوج من شمس، وأن زوجته نرجس هى شقيقته، فلم يفهم شيئا، ثم جاءه لمعى يطلب الزواج من أخته نرجس، التى هى فى الحقيقة، أخت زوجته. طلبت نرجس الطلاق، ورفض فؤاد، وصارح زوجته شمس، بحقيقة علاقته بنرجس، وتفهمت شمس الوضع، وحاولت التضحية بنفسها، فطلبت الطلاق من فؤاد، لأنها تستطيع أن تجد زوجاً مناسباً، بسبب أموالها وشهادتها، أما نرجس فصعب عليها إيجاد زوج، فى مستوى الدكتور فؤاد، كما أن لمعى لايحب نرجس، ولكنه يريد أن يكون قريباً من شمس، وتعقدت الأمور، وأخيراً قام لمعى وعلي، بإقناع نرجس وشمس وفؤاد، بالتوافق معيشياً معاً، وأصبحت الضرتان سمن على عسل، وحملن هما الإثنتين معاً. (الحلال يكسب)
بعد أن يجري الطبيب فؤاد عملية لشمس وينقذ حياتها، تتعلق به وتطلب منه الزواج، ليخفي عنها بأنه مرتبط بنرجس، خوفًا من تدهور حالتها الصحية، ليتزوج منها ومن نرجس بنفس الوقت، ويقنع شمس أن نرجس هي شقيقته، لتتصاعد الأحداث.
يتزوج الطبيب (فؤاد) من مريضته (شمس)، واخفى عنها إرتباطه ب(نرجس) خوفًا من تدهور حالتها الصحية، محاولًا إقناعها أنه شقيقته.