يرصد الفيلم أحداثًا حقيقيةً وبالتحديد في عام 1871 ؛حيث تعيش قبيلة تدعى (الحربات) في صعيد مصر. تشتهر تلك القبيلة بالتنقيب عن الآثار الفرعونية ثم بيعها. بعد موت شيخ القبيلة يقرر أولاده التوقف عن سرقة الآثار فيتم قتل أحد الأولاد ولكن ينجح الثاني في الهرب من أجل إبلاغ الشرطة وبعثة الآثار.
يقرر أبناء شيخ قبيلة الحربات التوقف عن التجارة بالآثار الفرعونية المنهوبة بعد موت أبيهم، الأمر الذي لا يعجب عمهم فيقوم بقتل أحد الأبناء ولكن يقرر الثاني الهرب والإبلاغ عن الحادثة.