تخبر بياضة - آمنة بعدم رغبتها في الزواج من خميس، فتدعي آمنة أن خميس وبياضة أخوة بالرضاعة، وحينما يرى أبو بياضة وهى تتحدث مع رفاعي من الشرفة، يضربها ويمنعها من الخروج، ويصير زواجها بخميس أمرًا واقعًا.