يتلقى عزوز خطابًا من زوجته الفلسطينية بعد طول غياب، وتزور عايدة أهل زنانيري، وتعرف أن زوجها ليس مهندسًا، وأنه نصاب وصاحب سوابق، ويعود ريشار وحزان من جديد بعد طول سفر، وتخرج عايدة من الحارة وهى منهارة.