يموت صابر على فراشه، ويقرر جابر الزواج من فوزية، ويكتشف أبو سيف الأمر فيذهب لمحاولة إقناعه بالتنازل عن البيت لشوق، ويرفض جابر الأمر ويقرر تصعيد الأمور إلى المحكمة.