يذهب قاسم إلى المولد، ويتقابل مع دولت ليقع في حبُها، ويذهب جابر إلى لواحظ لكي يأخذ منها أرضها مقابل المابل، ويقرر أبو سيف بناء مقهى فيدخل مع جابر في صراع.