يعثُر جابر على خطابات غرامية بين فوزية وشوكت، وتُخبره أنها منذ زمن بعيد ولكنه يطردها، ويُقتل قاسم فيتهم جابر خليل بتنفيذ الأمر، ويصبح جابر بلا وريث.