الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ريم تركي | نهيلة | 1 | |
2) | عروة نيربية | يونس | 2 | |
3) | باسل خياط | خليل | 3 | |
4) | ميادة درويش | أم فدوى | 6 | |
5) | هيام عباس | أم يونس | 20 | |
6) | محمد الأحمد | مزارع في القرية | 20 | |
7) | نادرة عمران / نادرة خالد | أم حسن | 21 | |
8) | حلا عمران | شمس | 22 | |
9) | محتسب عارف | الشيخ ابراهيم | 23 | |
10) | حنان الحاج علي | زينب | 24 | |
11) | قاسم ملحو | استاذ يوسف | 25 | |
12) | حسين ابو سعادة | الملازم مهدي | 26 | |
13) | أحمد الأحمد | عدنان | 27 | |
14) | طلال الجردي | المحقق اللبناني | 28 | |
15) | رجاء قوطرش | ام سليمان | 29 | |
16) | محمد حداقي | ابو اسعاف | 30 | |
17) | كندة حنا | فدوى | 31 | |
18) | إسماعيل مداح | سامح | 32 | |
19) | ميسون أبو أسعد | لميا | 33 | |
20) | فادي أبي سمرة/فادي أبو سمرة | د. أمجد | 34 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد سويد | سيناريو وحوار | 1 | |
2) | يسري نصر الله | سيناريو وحوار | 1 | |
3) | إلياس خوري | سيناريو وحوار/اقتباسًا عن روايته بنفس الاسم | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | يسري نصر الله | مخرج | 1 | |
2) | نادين خان | مخرج مساعد | 4 | |
3) | رشا الكردي | مخرج مساعد | 5 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هامبرت بالسان | منتج | 3 | |
2) | إيهاب أيوب | مدير الإنتاج | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | دومينيك هينيكان | مكساج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | تامر كروان | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ناهد نصر الله | مصمم الملابس | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عادل المغربي | مهندس الديكور | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لوك بارنبيه | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سمير بهزان | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جيروم جاردان | ماكيير | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Moheb Wadie | يروي خليل للمناضل الفلسطيني يونس الراقد في غبيوبته قصة حبه التي جمعته منذ الصبا بابنة قريته بالخليل نهيلة من قبل الاجتياح الاسرائيلي وبعده، حيث كان طوال فترة الخمسينات والستينات يتسلل خلسة من لبنان إلى الجليل ليقابل زوجته في مغارة (باب الشمس) وتحمل منه ويعود لينضم إلى زملائه في تنظيم المقاومة. 294 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | قصة حب تجمع بين المناضل الفلسطيني يونس وزوجته نهيلة قبل الاجتياح الاسرائيلي وتمتد لما بعد ذلك. 94 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Alaa Elkamhawi | عرض هذا الفيلم وجزئه الثاني بشكل متزامن، حيث عرض الجزء الاول فى حفلات النهار حتى حفلة السادسة، وتم عرض الجزء الثاني فى حفلات 9 و12 مساء. | ||
Alaa Elkamhawi | الفيلم حقق إيرادات 126,784 جنيه مصري. | ||
Mahmoud Radi | تم اختيار الفيلم من قبل مجلة Time في قائمة أفضل عشرة أفلام عرضت في عام 2004. | ||
الزبير القرني | حصل الفيلم على المرتبة 42 ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في السينما العربية حسب استفتاء لنقاد سينمائيين ومثقفين قام به مهرجان دبي السينمائي الدولي في 2013 في الدورة العاشرة للمهرجان. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
ضياء أبواليزيد |
باب الشمس : ملحمة بلا أبطاليعود يسرى نصر الله مع فيلمه الجديد باب الشمس و قد تغير كثيراً، فبدلاً من تلك الفورة التى شاهدناه عليها فى فيلمه السابق المدينة، نجد أنفسنا هنا أمام رجل أربعينى...اقرأ المزيد خبير بدروب الحياة يقص علينا فى هدوء وحكمة، يعرف تماماً متى يبطيء فيفسح لنا الوقت لفهم ما يقول، ومتى يسرع ليجعل قلوبنا تقفز مع كلماته، أو بالأحرى مشاهده ولقطاته، باب الشمس هو الثمرة التى ارتوت قطرة.. قطرة، ونضجت فى ثلاث سنوات كاملة، واكتمل فيها ما كان قد نقص مما سبقها. تدور أحداث الجزء الأول الرحيل من باب الشمس، حول قصة طرد الفلسطينيين من أراضيهم وتهجيرهم إلى لبنان فى أربعينات القرن الماضى، وهنا يجد يسرى نصر الله أمامه ماده خصبة يقوم بتشكيلها لينسج هذا الثوب الرائع، وكما أن فى بلاغة اللغة ما يسمى بالتجاور اللفظى الذى يخلق المفارقة بين نقيضين، يخلق نصر الله تجاوراً بصرياً بين مشاهد المذابح التى تمتليء بأكوام الجثث ورائحة الموت، والمشاهد التى تسبقها فى حقل الزيتون ساعة الحصاد، و بين أشجار تتمايل وأطفال تمرح يخرج يسرى مشهداً بهيجاً مليئاً بالسكينة والبراءة، يخلق ابتسامة مطمئنة على شفاه المتفرجين، تصبح بعدها صرخة الفزع أكثر تأثيراً و أشد إيلاماً، ويبدأ الرحيل، سير على غير هدى، أزيز رصاص، وأصوات لا نرى أصحابها تنعق فى مكبرات الصوت.. إلى الشمال، اتجهوا نحو الشمال.. هذه المناطق ممنوع تواجد العرب فيها على أحد التلال فى شمال فلسطين، بعيداً عن القرية الأم، تسأل نهيلة التى صارت أماً الشيخ ابراهيم أن يعلمها شيئاً جديداً فينشدها: نقل فؤادك ما شئت من الهوى، يختنق صوت الشيخ وهو يتذكر المنزل الأول فى مسقط رأسه، لكنه بعد قليل يمازح زوجة ابنه عندما تسأله كيف تعرف أوقات اليوم وأنت لا ترى، فيغافلها ويقيم صلاته متوجهاً إلى القبلة رافعاً صوته الله أكبر ليقطع عليها طريق الأسئلة، هكذا يحافظ يسرى دائماً على ابتسامة خفيفة تسرى فى كثير من مشاهد الفيلم رغم صعوبة الموضوع و ورغم حساسيته، هذه البسمة تتيح للمتفرج التفريج عن توتره من آن لآخر وتجعله مستعداً مرة أخرى لمتابعة المزيد عن الحكاية التى نعرف جميعاً فصولها المروعة عى أرض الواقع، هذا التوازن الذى صنعه المخرج و كأنه يمشى بمهارة على خيط رفيع أنقذ الفيلم من قتامة لا تحتمل ربما كان يتسبب فيها لدى المشاهد العربى تحديداً هذه الدرجة الفائقة من التماهى مع الشخصيات التى يصدرها الفيلم، إننا فى الحقيقة نشاهد أنفسنا، تاريخنا، وربما لحظتنا الحاضرة أيضاً، لكن الأهم من تلك الابتسامة هو أن نصرالله و محمد سويد و إلياس خورى كتاب السيناريو لا يروون مأساة فلسطين، إنهم يحكون ملحمة شخوصها ليسوا أبطالاً، إنهم مجرد ناس عاديين لا يستطيعون سوى أن يمارسوا حياتهم و يحبوا ويتزوجوا حتى لو كان المدفع الصهيونى مصوباً إلى رؤوسهم، حتى يونس المناضل لم يكن بطلاً بالمعنى الأرسطى، بل كما يهمس الدكتور خليل فى أذنه كنت بطلاً لأنك كنت عاشقاً كانت قصة حبه مع نهيلة هى ما جعلت من يونس بطلاً، وليس البارود و البندقية، و كانت قصة يونس مع نهيلة هى المستوى الثانى للحكى فى الفيلم، لكنه مستوى لا يقل أهمية عن الأول، بل يرتبط به كما يقرر يونس نفسه: الوطن مثل الحب، شيء عميق تقع فيه من غير ما تحس، و تبدأ فصول العشق فى الملحمة عندما يصل يونس إلى جنوب لبنان حيث تعيد المقاومة ترتيب أوراقها بينما تذهب الأسرة إلى دير الأسد للإقامة عند أقارب الشيخ ابراهيم، يتسلل يونس إلى امرأته تحت الظلام فتأخذه من يده إلى مغارة قريبة تسمى باب الشمس ليتخذا منها سكناً للحب، فى باب الشمس يتزوج يونس نهيلة من جديد تفرش بالورد السرير، تضيء شمعة وتتعطر، وتعلو فوقهما موسيقى رعوية تملأ المكان سحراً بينما هما يمارسان الحب، هذه المشاهد هى النشوة التى يصل إليها يسرى نصرالله وهو يستمتع بما ينجز ويعايشه، إنها لقطات يطلق فيها عنان مشاعره لا أفكاره لتجلب معها الانسجام و الجمال المطلق بلا هدف سوى الجمال فى ذاته، وكما كان بناء الفيلم على مستوى السيناريو و على المستوى البصرى بناء كلاسيكيا، كانت هذه المشاهد أيضاً، لكن يسرى يجمع فيها كل جزالة الكلاسيكية، وتألقها وفخامتها، ويقدمها ببساطة شديدة دون أية محاولة لتفلسف لا مبرر له، لا تكاد الأيام تصفو لنهيلة وزوجها حتى يعكرها موت طفلهما الأول بعد أن تتركه قوات الاحتلال ينزف من رأسه، ثم تقف نهيلة وسط القرية تخبر جيرانها أنها حامل للمرة الثانية، وأنهم جميعاً يعرفون من هو أبو أبنائها و يعرفون أنه بطل. تختتم ريم تركى أو نهيلة مشاهد الجزء الأول من باب الشمس بعد أن استطاعت أن تنقل الشخصية التى تؤديها من خفة الصبية المتمردة إلى ثقل المرأة الناضجة، زوجة المناضل، كانت الرحلة التى قطعتها نهيلة من البراءة و الانطلاق إلى الخبرة والنضوج واضحة فى عينى ريم تركى إذا ما قارنا مشاهدها الأولى فى حقول الزيتون بمشهد التحقيق الأخير، كانت امرأه تحمل نفس الملامح لكنها أصبحت من الداخل مختلفة تماماً، فى ذلك المشهد كانت تحمل بين ملامحها آلام الرحيل، وخبرة الجسد، وحزن الفقد، وإذا كانت الدراما قد خلقت ثنائياً هو نهيلة ويونس فإن الثنائى الذى شد و جذب و تبارى فأمتع و أقنع، فكان بين ريم ومحتسب عارف أبو يونس لقد جعل عارف من الشخصية محل تعاطف جارف، دون أن يفقدها احترامها، كان هو الأكثر حضوراً على الشاشة حتى أننا افتقدناه عندما ندرت مشاهده فى النصف الثانى من الفيلم، إلى جوار حضوره الهائل يبدى عارف فهماً لا أظننى أتجاوز إذا أسميته عبقريا لفن رد الفعل فى المشهد الذى يتعرض فيه للصفع على يد ضابط يهودى، وبدلاً من أن يلقى عارف برد فعله الذى يفترض أن يحمل كل الألم والقهر الذى تشعر به الشخصية فى تلك اللحظة، يمتص هو فعل الضرب، و يقلص رد فعله تماماً حتى يساوى الصفر، ويعدم كل صادر عنه فيصبح مثل رجل ميت يتلقى الصفعات، ليكون هذا المشهد درساً لمن يشاء من أهل التمثيل ليعرف متى يعطى ومتى يمنع، و كيف أن هناك لحظة لابد أن يحجب الممثل فيها تعبيره لا أن يحاول إظهاره، لقد كسب عارف بأدائه عموماً، وفى هذا المشهد خاصة، أضعاف ما كان يمكن أن يكسبه للشخصية -وله أيضاً- من حب لو كان قد فعل ما هو مطروق ومعتاد، و الأكيد أنه لم يكن الوحيد الذى أعطى درساً فى هذا الفيلم الذى لا يوفيه مقال مهما كانت مساحته، بعد أن شاهدت الفيلم قالت لى صديقة لبنانية أنها كانت تنظر إلى الأرض من الخجل أن يكون هذا هو تاريخنا، فقلت: أنا كنت أشعر كأن عنقى يطال السماء وأنا أشاهد الفيلم لأن الواقع المصرى -على ظلاميته- ما زال قادراً على أن يفرز مخرجاً يصنع فيلماً مثل باب الشمس، ولابد من كلمة تقدير لرقابة واعية و أمينة فى لحظة غاية فى الصعوبة. |
|||
Ahmed Shawky |
السينما كما يجب أن تكونتمكنت أخيرا من الحصول على نسخة لرائعة يسري نصر الله (باب الشمس)..متعة السينما كما يجب أن تكون..بشقيها الفكري والبصري..صورة رائعة وممتعة مهما كان المشهد...اقرأ المزيد مؤلما..وطرح فكري مميز للمأساة الفلسطينية سواء كانت مأساة فقدان الوطن في (الرحيل) أو ماساة الشتات في (العودة)..الثنائية هدية لكل من يتشدق بمصطلح السينما النظيفة ليتعلم كيف يكون العمل (نظيفا) حتى لو احتوى على مشاهد حسية |