في إطار تشويقي خيالي، يسافر الحاج حسين لشراء بضاعة من الخارج، ويترك ابنته أمينة وطفليه وثلاث حمير. وطلب الوالد من إبراهيم أن يرعى الحمير الثلاثة ولكن إبراهيم حاول التقرب من أمينة ولكنها رفضت ولذلك...اقرأ المزيد خطف الطفلين واعتدى علىها في لية النصف من شعبان، ودعا الأطفال ربهم أن يتحول الحمير الثلاثة لبشر كي يتمكنوا من إنقاذهم.
في إطار تشويقي خيالي، يسافر الحاج حسين لشراء بضاعة من الخارج، ويترك ابنته أمينة وطفليه وثلاث حمير. وطلب الوالد من إبراهيم أن يرعى الحمير الثلاثة ولكن إبراهيم حاول التقرب من أمينة...اقرأ المزيد ولكنها رفضت ولذلك خطف الطفلين واعتدى علىها في لية النصف من شعبان، ودعا الأطفال ربهم أن يتحول الحمير الثلاثة لبشر كي يتمكنوا من إنقاذهم.
المزيدالحاج حسين(عبدالحميدزكى)وزوجته(فردوس محمد) لديهم إبنه شابه أمينه(ساميه جمال) وطفلين صغيرين وحمار إسمه بندق وحماره إسمها لوزه أنجبا له اخيراً جحشاً اسماه فستق. أراد الحاج حسين...اقرأ المزيد السفر لشراء بضاعه فلجأ الى ابراهيم(محمود اسماعيل)الذى رباه صغيرا بعد موت ابيه ورفض عمه رمضان السبع (حسن كامل) الصرف عليه،وإستأمنه على أهل بيته والحمير.محمودالنجار(محمودشكوكو)كان يحب أمينه ولكنها لم تكن تميل إليه.إنشغل ابراهيم عن الامانه التى اؤتمن عليها بمغازلة أمينه التى إنشغلت عنه بإخوتها الصغار والحمير فقام ابراهيم بخطف الأطفال والحمير،فلجأت إليه أمينه لإنقاذهم فسقاها خمراًوإعتدى عليها. وفى ليلة النصف من شعبان طلب الأطفال من الله ان يحول الحمير الى بنى آدمين ليتمكنوا من إنقاذهم فإستجاب الله لهم،واصبح بندق(بشاره واكيم)ولوزه(سعاداحمد)وفستق(اسماعيل يس) وانقذوا الطفلين واعادوهم الى أمهم. ولكن إبراهيم إتهمهم بخطف الأطفال ، وأنهم مجانين وسلمهم للشرطه،فحولهم الضابط (رشاد حامد)لمستشفى المجانين. طلبت أمينه من إبراهيم ان يتستر عليها ويتزوجها فرفض، فأطلقت عليه الرصاص فأصابت كتف أمها، وأصيبت بالجنون ودخلت مستشفى المجانين. أخرج الدكتور الحمير من المستشفى لعدم خطورتهم،ولما جاعوا ذهبوا الى إبن عم لهم يعمل فى مصلحة التنظيم (البلديه)بغلا،فسلموهم للبوليس الذى أعادهم للمستشفى،فأخرجهم الدكتور مع أمينه التى شفيت. ذهبوا جميعا الى المعلم نظاجه(عبدالمنعم إسماعيل) المخدماتى الذى ألحقهم بالعمل عند الثرى رمضان السبع الذى انقذوه من أقاربه الذين يريدون موته كى يرثونه،فأحاطهم برعايته حتى مات وأوصى لهم بكل ثروته،فلجأ ابراهيم إبن أخيه لحيله ليستولى على ميراثهم بالإتفاق مع عشيقته روحيه عبدالجليل (ساميه رشدى) صاحبة لوكاندة النسيم العليل ، بأن ألحقهم بالعمل لديها بعقد فيه شرط جزائى ٣٠ألف جنيه لمن يفسخ العقد، فلما علموا بالثروة التى هبطت عليهم فهموا اللعبه، وقرروا البقاء فى العمل وتطفيش الزبائن حتى تطردهم روحيه وتدفع الشرط الجزائى. حاول ابراهيم ان يخدع أمينه بإسم الحب مرة أخرى ولكنه وقع فى حبها بالفعل،وسرق مصوغات روحيه وأهداها الى أمينه ثم طلبت منه شرطا للزواج بها أن يحضر لها عقد العمل الذى تحتفظ به روحيه. قتل ابراهيم روحيه للحصول على العقد فأبلغت عنه أمينه البوليس، ولكن ابراهيم هدد أمينه وأمها ومحمود والحمير بالقتل، وكانوا فى ليلة القدر فطلبت أمينه والجميع من الله ان ينقذهم، فإستجاب لهم الله وحول بندق ولوزه وفستق الى حمير مرة أخرى، وتمكنوا من السيطره على إبراهيم حتى حضر البوليس وقبض عليه،وتزوج محمود من أمينه.
المزيد