تدور أحداث الفيلم حول فتاة تحاول الإنتحار بسبب تعذيب أهلها لها، ولكن يأتي شخص أخر لينقذها من الموت، فتذهب معه الى منزله وتحكي له مدى قسوة أهلها عليها فيحاول الإصلاح بينها وبين أهلها، ولكن يقع في...اقرأ المزيد مشكلة مع أهلها فيقرر الزواج من الفتاة.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة تحاول الإنتحار بسبب تعذيب أهلها لها، ولكن يأتي شخص أخر لينقذها من الموت، فتذهب معه الى منزله وتحكي له مدى قسوة أهلها عليها فيحاول الإصلاح بينها وبين...اقرأ المزيد أهلها، ولكن يقع في مشكلة مع أهلها فيقرر الزواج من الفتاة.
المزيدإسماعيل(اسماعيل ياسين)رجل فقير وعاطل، ومديون لكل بائعى الحاره، ولم يدفع إيجار شقة السطوح، التى يعيش فيها وأخته سنيه (سعاد مكاوى) التى تحب جارها سيد (سعيد أبوبكر) الذى يسرح...اقرأ المزيد بالبيانولا فى الشوارع مع الراقصة بطه (ريرى)، التى تطمع فى الزواج منه، ولكنه يحب سنيه. يخرج إسماعيل للبحث عن عمل، فتقابله جارته أم كامل (أنور البابا) وهى عجوز حيزبون، تطمع فى الزواج منه، ولكنه يهرب منها، ويشاهد فى الطريق الفتاة ليلى (فيروز) وهى تلقى بنفسها فى النيل، فيقفز وراءها لإنقاذها، وكاد أن يغرق فأنقذته، وتشكو له من تعذيب أهلها لها، بسبب ذلك الشاب الذى غرر بها وهرب، ويأخذها إسماعيل لمنزله، لتعيش مع أخته سنيه، ريثما يصلحهاإ على أهلها، ويطمع بائعى الحاره فى جمال ليلى، خصوصاً المعلم رمضان (عبدالمنعم اسماعيل) القهوجى صاحب البيت، وتتغير معاملة الجميع لإسماعيل، ويقدمون له كل مايحتاجه شكك، من أجل عيون ليلى. يذهب إسماعيل لأهل ليلى، لإصلاح خلافهم معها، فيظن والدها سويلم (رياض القصبجى)، أن إسماعيل هو الذى غرر بإبنته، فيصحبه لقسم البوليس، ويتهمه بالاعتداء على ليلى، التى أكدت التهمه على إسماعيل، الذى يضطر لكتب كتابه عليها، لإنقاذها من أهلها، ويصحبها لمنزله، ويتركها تنام مع أخته، وينام إسماعيل فى عشة الفراخ، وتتسلل ليلى فى الليل لعشة الفراخ، حيث تمت الدخلة، ويعمل إسماعيل عدة أعمال، ولكنه فشل فيهم جميعا، ولكنه كان كل يوم يعود للمنزل، فيجد مالذ وطاب من طعام، رغم أنه لم يترك نقوداً، فقد كانت ليلى تقبل عطايا المعلم رمضان، وإعترضت سنيه على تصرفات ليلى، وأبلغت أخيها إسماعيل، الذى إعترض على تصرفاتها، فتمردت عليه. جاء سيد لخطبة سنيه، وعندما علمت بطه، تركت له العمل، فيضطر لإصطحاب سنيه وإسماعيل وليلى للعمل معه، يرقصون ويغنون، ويقدمون ألعاب الحاوى، وتعرفت ليلى فى الشارع، على رمزى (صلاح نظمى) صاحب الكباريه، وزعيم عصابة السرقه، ويعرض عليها العمل فى الكباريه، ترقص وتغنى، ويضطر لإصطحاب الجميع للعمل بالكباريه، حيث عمل إسماعيل جرسون، وعمل سيد بارمان، ومنح الجميع شقة بالزمالك، من أجل عيون ليلى، التى حاول أن يقدمها للزبائن، وعندما إعترض إسماعيل، لفق له تهمة سرقه، وهدده بتسليمه للبوليس، ونقله للعمل فى فرع العصابه للسطو على المنازل، ويترك سيد العمل، ويصحب سنيه للمنزل القديم، ويعملان بالبيانولا فى الشوارع، وعندما طلب إسماعيل من ليلى ترك العمل، رفضت فطلقها، وأبلغ البوليس عن العصابه، وعندما علم رمزى بأن اسماعيل أبلغ عنه، قام بخطفه وحبسه، وعرض الزواج على ليلى، التى أفاقت من غفوتها، بعد أن علمت أن رمزى زعيم عصابه، وعندما علمت بمكان حبس إسماعيل، أبلغت البوليس، الذى قبض على العصابه وأنقذ إسماعيل، الذى تسلم مكافأة من البوليس، وبعد أن وافقت ليلى على العيش معه فوق السطوح، ردها لعصمته مرة أخرى. (إسماعيل يس للبيع)
المزيد