تعيش عدلا مع جدتها في ضيعة مجد الديب. وكانت تنتظر يوم خطبتها من حبيبها عبدو، وفي طريقه لشراء محابس الخطبة، قبض العسكر العثماني على عبدو، من أجل أن يعمل بالسخرة في تقطيع الحطب. ذهبت عدلا لتقتفي أثره إلى ضيعة عمتها في عين الجوز، واكتشفت هناك أن عمتها والمختار يساعدان في مقاومة الاحتلال.