تدور أحداث المسرحية في قهوة نخلة التنين (جوزيف صقر)، حيث يجتمع أهل القرية في هذه القهوة ويستمعون للمغني نخلة التنين صاحب القهوة. فكر نخلة بايجاد شخص آخر يؤدي الأغاني في القهوة بدلًا منه. أقام مسابقة للأصوات ولكنه لم يجد أي صوت مناسب. وبعدها ظهر شخص له صوت جميل جدًا، ورفضه نخلة خوفًا من ضياع شهرته.