يتوفى زوج زينات، القومسيونجي الذي كان يبيع الملابس وأدوات الزينة والأجهزة، فتضطر للعمل بنفس المهنة، لأنها لا تجد ما تسدد به ديون زوجها للتجار. تتعرض زينات لأطماع الرجال في الحي الشعبي التي تسكن به، إلى أن تنقلب حياتها بعد زواجها من المعلم بيومي.