تخبر فاتن والدتها أنها صدمت رجل بالسيارة التي كانت تستقلها وتنهار في البكاء، يذهب محمود ليطمئن فاتن ووالدتها ويخبرهم أن الشخص الذي خبطته موجود لديه في المستشفى وحالته مستقرة.