يعيش متسول على الحسنات التي يغدقها عليه أصحاب المحلات في شارعه، ويُعثر على قنبلة في الحي الدبلوماسي في مكان تواجد المتسول، ويجري عبدالغني حوارًا يتحدث فيه عن مسيرته العملية والحياتية.