محتوى العمل: فيلم - أغلى من حياتي - 1965

القصة الكاملة

 [2 نصين]

احمد ومنى يعيشان قصه حب قويه منذ الصغر فى مرسى مطروح وكان الشاهد الوحيد على حبهما هو عم نجيب..يتقدم احمد لخطبه منى ولكن والدها يرفض طلبه بحجه ان احمد مازال طالبا وان امامه وقت طويل فى الدراسه فى الخارج وان منى مخطوبه لاخر ييأس احمد من موافقه والد منى على الزواج ويسافر للخارج لاكمال دراسته اما منى فلم يتم زواجها من الشخص الاخر وذلك عندما علم بقصه حبها لاحمد واثناء سفر احمد علمت منى انه تزوج من ابنه مدير الشركه التى يعمل بها ثم توفى والد منى فتركت مرسى مطروح وعملت فى القاهره مدرسه اما احمد قد عاد من الخارج بعد مرور سبع سنوات وقد اصبح له طفلين عادل ومنى وفى احد الايام تلتقى منى باحمد صدفه ويعلم انها لم تتزوج وانها مازالت تحبه ثم يتزوجان ويظل زواجهما سرا لا يعلم به احد سوى عم نجيب وبعد مرور عده سنوات اكتشف عادل ابن احمد علاقه والده بمنى وواجها وطلب منها ان تترك والده فغضب والده كثيرا الى ان اضطر احمد ان يعلن امام ابنه ان منى زوجته وانتهى الامر بمرض احمد واصابته بذبحه صدريه تاثرا بما حدث ثم وفاته بعد ان اوصى ابنه ان يرعى منى

احمدحمدى(صلاح ذوالفقار)ومنى مصطفى(شاديه)تحابا صغارا بمرسى مطروح وتعاهدا على الزواج،حتى إلتحق احمد بالمهندسخانه بالاسكندرية فإنتقل إليها مع والدته(ناهدسمير)وكان دائم الزيارة لمرسى مطروح،وقد طلب يد منى من ابيها مصطفى افندى(عبدالعليم خطاب)الذى وعده حال تخرجه.كان شاهدا على حبهما منذ الصغر عم نجيب(حسين رياض)ناظر محطة القطار.تخرج احمد مهندسا،وقد اعجب به أستاذه د.صفوت(نظيم شعراوى)فعرض عليه بعثة دراسية فى سويسرا لمدة ٤ سنوات ثم العودة لتولى إدارة مصنعه للنسيج،واصبح أمامه يومان للسفر فسافر الى مرسى مطروح واصطحب معه عم نجيب ليتزوج من منى ويصحبها معه للخارج،ليكتشف ان مصطفى افندى قد غير رأيه وقرر تزويجها من عريس جاهز هو محمد افندى(صلاح نظمى)بدعوى ان احمد أمامه الكثير من الدراسه وهو لن يرهن مستقبل ابنته لمدة ٤سنوات،وصمم على رأيه.عرض احمد على منى الهرب واللحاق به على محطة القطار ليتزوجها فى الاسكندرية،وانتظر احمد ان تأتى منى ولكن حدثت عدة مفارقات أدت الى قيام القطار دون وصول منى فشعر احمد انها لاترغب فى الهروب معه. علم محمد افندى بالأمر فرفض الزواج من منى،التى أصيبت بصدمة شديدة وانهيار عصبى جعل والدها يندم على تفريقه بين قلبيهما. سافر احمد الى سويسرا ولحقت به سهام(سناء مظهر)ابنة أستاذه وتزوجها هناك واستمر بالخارج ٧ سنوات انجب فيهم ابنه عادل(عاطف مكرم) وإبنته منى(إيناس عبد الله)بينما مات والد منى وتزوجت اختها كريمه(سهام فتحى)فسافرت للأسكندرية للعمل بأحد مدارسها كمدرسة ابتدائى،وظلت على علاقتها بعم نجيب الذى احيل للمعاش وعاش بالاسكندرية. عاد احمد من الخارج وتقابل مصادفة مع منى واكتشف انها لم تنساه،كما لم ينساها،وانها مازالت على العهد،ورفضت الزواج من غيره فتزوجها،وطلبت منه ان يكون زواجهما سراً حفاظا على أسرته. ومرت الأعوام وهما يلتقيان ساعات قليلة يوميا،حتى كبر عادل(جلال عيسى)ابن احمد وإبنته منى(مديحه سالم)ليكتشف عادل العلاقة التى بين والده وتلك السيدة التى ظن فيها سوءا،فطالبها بترك والده حتى لاتؤثر على مستقبله ومستقبل ابناءه،وعرض عليها مالا،وهنا تدخل والده ليفهمه مدى التضحية التى ضحت بها منى من أجلهم ومن اجله،وأخبره انها زوجته،واصيب بنوبة قلبية،ونقل لمنزله،وأوصى ابنه عادل برعاية منى الصغيرة اخته ومنى الكبيرة زوجة ابيه ليلقى ربه تاركا منى الكبيرة تعيش على الذكرى.


ملخص القصة

 [1 نص]

يربط الحب بين أحمد ومنى، منذ كانا طفلان في مرسى مطروح، يتقدم أحمد لخطبة منى، فيرفض والدها الزواج، لرغبته في تزويجها بأخر، تحاول منى اللحاق بأحمد لكنه يسافر إلى الخارج، ويتزوج بأخرى وينجب طفلان، لكنه يقابل منى ثانية ويتزوجان بالرغم من حياته الجديدة.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يحب أحمد ابنة مدينته منى، لكن والدها يرفض زواجهما فيتعقد الأمر بينهما ويسافر ويتزوج بينما تهرب من والدها وتعيش على أمل لقائه من جديد.