تتشاجر زينة مع شقيقها وائل لعلاقته بلارا، ويرفض وائل عرض خطار بالعمل مكان ابنه كمال بالمصنع، فينتقم منه خطار ويخبر الكولونيل فيكتور عن علاقة وائل بزوجته لارا.