رمزى(عادل امام)خريج جامعة عاطل، وبطل فى الكراتيه، إضطر للعمل بأحد الفنادق جرسونا ليعول أسرته المكونة من أمه وأبيه و ٤ من الأخوة، وكان بالطبع مرتبه لايكفى احتياجاتهم، حتى اصطدم بأحد النزلاء (عزت الامير) يتسلم حقيبة بها مليون دولار، من زميل له (احمدبدير) وكانت هناك عصابة كبيرة بزعامة الدكش (محمد صبيح) تستعد للإستيلاء على الحقيبة، ولكن رمزى كان أسرع منهم واستولى على الحقيبة وفر بها، لتطارده العصابة، والبوليس معا، ويتمكن من الوصول ليلا لمطعم واستراحة على طريق الفيوم، ويخبئ الحقيبة بالحديقة الملحقة، ويحاول ان يتناول شيئا بالمطعم بعد انتهاء العمل،ويصطدم بصاحبة المكان الست سلمى (مديحه كامل) ويستغل ولع زوجها العجوز منصور (صلاح نظمى) بالخمر، ويتقرب إليه، ولأن المطعم ليس به إلا عامل وحيد هو الاخرس سليم (حسن عبدالحميد) فقد عينه بالعمل بالمطعم رغم اعتراض زوجته سلمى، ولكن دفاع رمزى عن المطعم ضد بعض البلطجية، جعل سلمى تعجب به وتتقرب إليه وتقيم معه علاقة آثمة، وقد شاهدته وهو ينقل الحقيبة من الحديقة الى الجراج، واستنتجت بعد بحث البوليس عن سارق المليون، ان حقيبة رمزى بها المليون دولار، وطلبت من رمزى ان يقتل زوجها ليستولوا سويا على ثروته وعلى المطعم، ولكن رمزى رفض القتل، فأخبرته ان زوجها كان متجبرا وقاسيا واجبر والدها صاحب مصنع النسيج على مشاركته، وعندما اكتشف والدها ان منصور يسرقه، قام الاخير بحرق المصنع ووالدها بداخله، وقد تزوجته رغم كبر سنه حتى ترثه مع إبنته الوحيدة نجلاء(شيرين) التى تدرس بالقاهرة، وانها تتحين الفرصة لتنتقم لوالدها، وهو يضع ايراد المطعم يوميا فى البنك، اى انها لن تحصل على اى شيئ إلا بموته، ولكن العصابة توصلت لرمزى وضربته حتى استولت على حقيبة النقود، ولكن سلمى اخبرته بعد العلقة ان النقود فى الحفظ والصون، وانها استبدلتها بورق جرائد، وطلبت منه ان يساعدها فى التخلص من منصور بقطع فرامل سيارته حيث انه ذاهب لإحضار إبنته نجلاء من محطة قطار الفيوم، وفعلها رمزى، ووقع حادث لمنصور ونقل للمستشفى واجرى له عدة عمليات جراحية واحتاج لنقل دم، فتبرع له رمزى، فنال رضا وإعجاب نجلاء إبنة منصور التى أحبته بمرور الوقت وشعر معها رمزى بالصفاء والنقاء، وندم على فعلته مع والدها ورفض مطاوعة سلمى فى غيها، وحاول رمزى ان يبوح لنجلاء بحقيقته، ولكنها من فرط حبها وثقتها فيه لم تصدقه، واستمرت سلمى بمخططها للتخلص من زوجها، فدعته لفراشها ثم طلبت منه ان يستحم اولا، ووضعت سلما بجوار شباك الحمام من الخارج، وأغلقته من الداخل وقطعت خرطوم الغاز، ولما حاولت الخروج من الشباك، رفع الخادم الاخرس السلم وسار به بعيدا، وألقت سلمى بنفسها أثناء انفجار الحمام والمطعم واحتراق كل شيئ، بينما أخذ رمزى نجلاء ليبدءا حياة جديدة معا. (الجحيم)
رمزي يعمل خادمًا بإحدى الفنادق ويعول أسرته، ونتيجة للأعباء المادية المتزايدة عليه، يلجأ إلى سرقة المال من أحد زبائن الفندق والفرار بها، وعندما تتم ملاحقته من قبل رجال الشرطة يختبيء بأحد المطاعم ويقرر المكوث به حتى تهدأ الأوضاع. بعد حين من الزمن يكتشف نية زوجة صاحب المطعم وتخطيطها للتخلص من زوجها.
تدور الأحداث حول رمزي الذي يقع في مأزق حينما ترغمه صاحبة إحدى المطاعم على قتل زوجها بعد اكتشافها السرقة التي قام بها.