محتوى العمل: فيلم - سفاح النساء - 1970

القصة الكاملة

 [1 نص]

محسن عبد البر(فؤادالمهندس)محرر بمجلة الجريمة والعقاب لصاحبها عزوز(عبدالله فرغلى) الذى لايهتم إلا بما يحقق للمجلة زيادة التوزيع، فمحسن المثقف ثقافة عالية والذى قرأ ٢٠٠٠ كتاب، مقالاته لاتلقى قبولا من القراء، بينما مذكرات المعلم حربى (محمد رضا) البلطجى الجاهل، تحقق نسبة توزيع عالية، لذلك يدفع له عزوز مبالغ كبيرة ويحترمه، عكس تعاملاته مع محسن، كما كانت سوسن (شويكار) حبيبة وخطيبة محسن تعانى من نفس المشكلة، فهى خريجة معهد التمثيل، وقدمت العديد من المسرحيات الثقافية المهمة، ولكنها لم تلقى قبولا أو شهرة، فلما فكرت ان تعمل راقصة، إنهالت عليها العروض من منتجى السينما، وسعت أمها (ميمى شكيب) لحثها على التخلص من محسن الفاشل، والذى كلفه رئيس التحرير عزوز، كأخر فرصة له، بتصوير سفاح النساء الذى خطف روزيتا المغنية المشهورة من جمهورية بلافيا، وهدد بخطف الممثلة أمال رمزى، التى تقوم ببطولة الفيلم الذى ترقص فيه سوسن، وحاول محسن ان يستغل الفرصة، واستعد لمواجهة السفاح بمساعدة سوسن، وحضر الضابط مندوب الإنتربول (سلامه إلياس) والذى شك فى محسن وظل يراقبه، وفشل الجميع فى القبض على السفاح الذى تمكن من قطع الكهرباء وخطف امال رمزى فى الظلام، ولكن كاميرا محسن التقطت صورة عفوية للسفاح، ولحظ محسن التعس فقد الكاميرا، لكن سوسن عثرت عليها وتركتها فى منزلها، وقد فكرت سوسن ومعها المصور حسن كوداك (فاروق فلوكس) فى طريقة يصنع بها محسن شهرته، ليكون مثل المعلم حربى، وذلك بالادعاء بأنه السفاح، حيث تختفى سوسن، ويتم ابلاغ البوليس بأن السفاح محسن قد قتلها ودفنها فى حديقة منزله، ويمكنهم استعارة الجثة الموجودة عند جارهم عوض (احمدماهر)طالب الطب ودفنها بالحديقة، وسمع هذاالحوار السفاح الحقيقى (حسين زايد) الذى كان يسعى وراء الكاميرا التى إلتقطت صورته، وبالفعل تم سرقة الجثة من عوض ودفنها فى الحديقة، ولكن عوض تبنه واستعاد جثته، وقام السفاح بإحضار جثة امال رمزى ودفنها مكانها، فلما بلغ البوليس الأمر، بحث عن الجثة بإعتبارها جثة سوسن، ولكن الطب الشرعى أثبت انها جثة آمال رمزى، فتم القبض على محسن والحكم عليه بالإعدام، ولكن السفاح قام بإختطاف سوسن ليحصل على الكاميرا، واكتشفت سوسن ان السفاح يعانى مت عقدة اضطهاد زوجك ابيه له منذ صغره، ولأنها كانت جميلة، فهو يخطف النساء الجميلات ويضعهم فى الشمع ويحتفظ بهن، وقد زار السجن مندوب الإنتربول، فسيطر عليه محسن وقام بإرتداء ملابسه وخرج لإنقاذ سوسن، وبمساعدة المعلم حربى أنقذها، وقبض البوليس على السفاح وافرج عن محسن، الذى نال شهرة واسعة. (سفاح النساء)


ملخص القصة

 [1 نص]

محسن صحافي في مجلة الجريمة والعقاب، يكلفه رئيس التحرير بعمل تحقيق صحافي يرفع من توزيع المجلة. فتقترح عليه خطيبته بانتحال شخصية السفاح الذي يقتل النساء بسبب عقدة نفسية من أيام الطفولة. تثبت التهم علي محسن ويقبض عليه البوليس.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يطلب رئيس التحرير من محسن عمل تحقيق يرفع توزيع المجلة، فاقترحت عليه خطيبته أن ينتحل شخصية السفاح، فيتم القبض عليه، ويقوم السفاح الحقيقي بخطف خطيبته.