٧ أيام في الجنة  (1969) 

5.9
  • فيلم
  • مصر
  • 120 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

(كروان) فتاة فقيرة تعيش مع خالها عم (أمين) في الاسكندرية ويبيعان الفل للمصطافين. يشاهدهما الصحفي (شكري) الذي يرغب في صياغة ريبورتاج، فيتفق مع (أمين) و(كروان) علي أن يسافرا معه إلي القاهرة ليعيشا...اقرأ المزيد لسبعة أيام حياة الأثرياء ويدعيان أنها (هدي) ابنة المليونير المصري العائد من البرازيل (أحمد الطمبشاوي).

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




المزيد

صور

  [49 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

(كروان) فتاة فقيرة تعيش مع خالها عم (أمين) في الاسكندرية ويبيعان الفل للمصطافين. يشاهدهما الصحفي (شكري) الذي يرغب في صياغة ريبورتاج، فيتفق مع (أمين) و(كروان) علي أن يسافرا معه إلي...اقرأ المزيد القاهرة ليعيشا لسبعة أيام حياة الأثرياء ويدعيان أنها (هدي) ابنة المليونير المصري العائد من البرازيل (أحمد الطمبشاوي).

المزيد

القصة الكاملة:

كروان(نجاة الصغيره)فتاة شابة جميلة تبيع الفل على الشاطئ بصحبة خالها أمين تخت أمين(أمين الهنيدى)عازف الاوكرديون،وقد شاهدهم الصحفى شكرى محمود (عادل امام)فأعجب بهم وراقت له فكرة...اقرأ المزيد تحقيق صحفى يكشف به زيف المجتمع والمظاهر الخادعة والمنافقين،فإقترح على رئيس التحرير(سلامه إلياس)استضافة الجريدة لكروان وأمين لمدة أسبوع فى أفخم فندق على انهم أحمد الطمبشاوى المليونير العائد من البرازيل ومعه ابنته هدى. وتم نشر الخبر فى الجريدة،وقدرت ثروة المليونير بعشرين مليون جنيه،فطمع الطامعون والنصابون فيهم،وإلتف حولهم الكثيرين،ولكن الصحفى شكرى الذى تولى وظيفة السكرتير للمليونير،ركز على شخصيتين الاولى النصابة عفت قمر دار(ناديه سيف النصر)التى رمت بشباكها حول احمد الطمبشاوى وورطاه بتسللها لحجرة نومه،ليأتي أخيها النصاب(توفيق الدقن)ويهدده بدعوى الشرف ليتزوجها،ويتم زواج أمين تخت أمين من عفت قمر. والشخصية الثانية كانت مندوب شركة تأمين يدعى حسين محمود شاكر(حسن يوسف)ادعى انه مليونير يعيش فى فرنسا وإنه إبن عم هدى وان اسمه حسين الطمبشاوى،واستعان بأموال اخيه فى الرضاعة الثرى صاحب مزارع الياسمين والفل يوسف(يوسف فخر الدين)والذى طمع هو الاخر فى الزواج من ابنة المليونير هدى،فتنافس مع حسين على الفوز بقلبها،وقد أهمل يوسف خطيبته ميرفت (شاهيناز طه)من اجل هدى،وقد استغل حسين الموقف بوجود ميرفت للنيل من يوسف امام هدى حتى أزاحه من طريقه،وقد تورط حسين فى العديد من المواقف المحرجة والعزائم والتى كانت تنتهى به فى التخشيبه،ولكن كان يوسف يدفع له الفاتورة فى كل مرة ويخرجه من الحجز،وفى نهاية المطاف اعترف حسين لهدى بأنه ليس ابن عمها،وانه موظف بسيط ولكنه يحبها،واعتذر لها عما بدر منه. وانتهى الأسبوع وأعلنت الجريدة عن الحقيقة واعترفت هدى لحسين وتزوجا بينما وقعت عفت دار وأخيها فى الفخ وإضطرا لأن يسرحا مع أمين فى الطرقات لبيع الفل بدلا من هدى التى تزوجت من حسين.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات