يُحكم على عايدة بإحالة أوراقها إلى فضيلة المفتي، ويتجمهر اﻷطباء أمام منزل أوبرا لمطالبته بالدفاع عن عايدة، ويقرر الرضوخ لهم، وسرعان ما يتعاطف أوبرا مع عايدة بعد زيارته لها في السجن.