ظل الشاب إبراهيم الورداني يكتب في الصحافة تحت اسم مستعار إلى أن أصبح صحافيًا وكاتبًا معروفًا تم الاعلان عن اسمه بعد ان ظل يثير فضول عالم الصحافة زمنًا طويلًا بانتاجه الأدبي ليدخل إلى بلاط صاحبة الجلالة من البوابة الملكية.
ظل الشاب ابراهيم الوردانى يكتب فى الصحافة تحت اسم مستعارالى ان اصبح صحفيا وكاتبا معروفا تم الاعلان عن اسمه بعد ان ظل يثير فضـــــــــول عالم الصحافة زمنا طويلا بانتاجه الادبى ليدخل الى بلاط صاحبه الجلالة من البوابة الملكية