تلقى راندا ابنة القطاني مصرعها هى وصديقها عبدالعزيز. يتولى الرائد عصام التحقيق في القضية، يرتاب في فاتن صديقة مايسة ويضغط عليها حتى تعترف إذ أن مايسة وصديقها عبد العزيز يتفقان على ابتزاز ثروة راندا...اقرأ المزيد وأخيها عاطف. يستغلان حب عاطف لمايسة ليتزوجها وتضمن ثروته. يمثل عبد العزيز الحب على راندا.
تلقى راندا ابنة القطاني مصرعها هى وصديقها عبدالعزيز. يتولى الرائد عصام التحقيق في القضية، يرتاب في فاتن صديقة مايسة ويضغط عليها حتى تعترف إذ أن مايسة وصديقها عبد العزيز يتفقان على...اقرأ المزيد ابتزاز ثروة راندا وأخيها عاطف. يستغلان حب عاطف لمايسة ليتزوجها وتضمن ثروته. يمثل عبد العزيز الحب على راندا.
المزيدينشط رائد المباحث عصام شوقى (حاتم ذوالفقار) فى عمله، ويقبض على أكبر تاجر للمخدرات، وتنشر صوره بالصحف، ويفاجئ بإتصال من رانده إبنة المليونير الغيطانى، تطلب منه مقابلتها ليلاً بمنطقة...اقرأ المزيد نائية، بعيداً عن العيون، وحينما يقابلها يفاجئ بإرتداءها حذاء أسود لميع على بالطو بنى اللون، مما لا يليق بذوق إبنة مليونير، وحينما يتكلم معها، وتخبره بتعرضها لتهديد، تنطلق رصاصتين تصيبان رانده (رانده) فى مقتل، ويسرع عصام وراء القاتل، ولكنه لا يلحق به فى الظلام، وحينما يعود، يكتشف إختفاء جثة رانده، رغم تلوث يده بدمائها، فيسرع بمقابلة والدها (نظيم شعراوى) بمنزله، الذى يخبره أن أبنته طلبت منه مبلغ ١٠ آلاف جنيه قبل خروجها، لمرورها بضائقة مالية، ولكنه رفض لأنها تنفق أموالها على رهونات سباق الخيل، وخرجت غاضبة، وحينما تكلم الرائد عصام مع شقيقها عاطف الغيطانى (فكرى أباظه) علم منه بأن شقيقته ربما كانت فى طريقها لمقابلة خطيبها أحمد (سمير رستم)، وأثناء التحقيق، جاء تليفون لعاطف، ورد عصام ليعلم أن المتصلة تدعى مايسه، وإنها موظفه بشركة الغيطانى، وتريد التحدث مع عاطف، فأنكر عصام وجود عاطف. ترك عصام الجميع فى عهدة زميله الرائد سمير (سناء شافع) لمواصلة التحقيق، وذهب لمقابلة أحمد خطيب رانده، الذى أخبره بأن رانده تركته لميعاد مع مدير أعمالها عبدالعزيز (حسين الشريف)، وتوجه عصام لشركة الغيطانى لمقابلة صديقته ليلى (دينار)، ليسألها عن مايسه، الموظفة بالشركة، فأخبرته بعلاقتها بعاطف الغيطانى، وهى العلاقة التى لا يرضى عنها والده المليونير، وتعقدت الأمور عندما علم عصام، بمصرع أحمد خطيب رانده، وتعقدت أكثر، عندما توجه لمقابلة عبدالعزيز فى منزله، فوجد جثة رانده بالشقة، وترتدى حذاءاً بنياً، وأن عبدالعزيز معتدى عليه، ومحبوس بالدولاب وأنكر معرفته بكيفية وضع جثة رانده بشقته، وعندما توجه لمقابلة مايسه (مها أبوعوف)، إكتشف أنها تقيم مع فاتن (رانده)، شبيهة الفتاة التى قابلها فى الظلام، وتم قتلها، وأخبرته مايسه بأنها تحب عاطف، وإنهما سوف يتزوجان، ولم تحاول أن تنفى تهمة قتل رانده عن شقيقها عاطف، وزادت الأمور تعقيداً، بعد مصرع عبدالعزيز، وقال التقرير الشرعى، أن الدماء التى لوثت يد عصام، ليست دماء القتيلة، وعندما فتش عصام شقة عبدالعزيز، وجد صور غرامية، تجمعه مع مايسه، فتوجه لمنزلها، وقابل فاتن، وإكتشف وجود الحذاء الأسود اللميع، الذى كانت ترتديه الفتاة التى قابلها فى الظلام، فوجه الإتهام لفاتن التى إعترفت له بكل شيئ، وأن إسمها الحقيقى سهير، وإنها هاربة من أهلها، وتشارك مايسه فى الشقة، وأن مايسه تعرف سرها، وتهددها بإبلاغ أهلها، وأن مايسه على علاقة مع عبدالعزيز، الذى طلب منها التقرب من عاطف الغيطانى، الذى يحبها من طرف واحد، وذلك لإبتزازه، وإنه سيتقرب من رانده لإبتزازها، ولكن عبدالعزيز، وقع فى غرام رانده، فغارت مايسه، وسرقت مسدس عاطف، وقتلت رانده، وألقت المسدس بحديقة منزله، لإلقاء التهمة عليه، وطلبت من فاتن مقابلة عصام، على إنها رانده، كما قتلت أحمد خطيب رانده، لإتهام عبدالعزيز، الذى قامت بقتله أيضاً، حتى تنهى على جميع الشهود، وإتفقت مع عاطف على الهرب للأسكندرية للزواج هناك. وكانت المفاجأة الكبرى، حادث تصادم بالطريق لتلقى مايسه مصرعها، وينقل عاطف للعناية المركزة، وتصبح فاتن هى الشاهد الوحيد فى القضية المعقدة. (الخط الساخن)
المزيد