محتوى العمل: ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ - أنا وهو وهي - 1963

القصة الكاملة

 [1 نص]

ذهب المحامي حمدي (فؤاد المهندس)إلى الفيوم ليلة رأس السنة ليقضي أجازته في صيد البط، ولكن أمطرت السماء مطراً غزيراً وتعذر على الضيوف العودة للقاهرة وإضطروا إلى المبيت باللوكاندة، وبسبب عدم وجود أماكن كافية طلب مدير اللوكاندة (جميل عز الدين)من الإستاذ حمدي أن يبيت في صالون جناحه بعض الزبائن، ولكن حمدي رفض بشدة، تتمكن نادية (شويكار) من إختراع قصة وهمية تستثير بها عطف حمدي وتطلب منه المبيت في الصالون، ونامت هي في الحجرة ونام هو فى الصالون، ولأنها لاتملك سوى فستان السهرة فقد إستعارت منه الروب الخاص به، عاد مدحت لمكتبه وقد إنشغل بنادية وشعر نحوها بعاطفة جياشة وقد إتصلت به لكي تعيد له الروب، ولكن جائه النمساوي (سلامة الياس) وهو بلطجي معروف وطلب منه رفع قضية على زوجته الراقصة التي باتت بالأمس في حجرة رجل غريب في لوكاندة الفيوم، وأنه سيقتله إذا رآه، ويظن حمدي أنه هو المقصود، ويتهرب من النمساوي، ثم يتقابل مع نادية التي لم تنكر أنها هي المقصودة وتركته في إعتقاده، ويدور صراع بين النمساوى وبين حمدي حول السيدة التي باتت في حجرته بالفيوم، إلى أن يواجه النمساوي بنادية ويتضح له أن زوجة النمساوي إمرأة اخرى غير نادية التي لم يسبق لها الزواج، ويتزوجها حمدي


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث المسرحية في إطار كوميدي، حول محامي يقع في حب شابة يقابلها أثناء رحلة بالفيوم، لكن بسبب سوء تفاهم، يعتقد أنها زوجة البلطجي التي يبحث زوجها عنها ويقسم على قتلها، لتتصاعد الأحداث من خلال سلسلة من المواقف الكوميدية.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تجمع الصدفة محامي شاب بفتاة حسناء، وسرعان ما يقع في غرامها، لكن تحدث مفاجآة تغير مجرى الأحداث.