يحاول ونيس وعائلته معرفة اسم الفتاة التي أتى بها عز الدين ويعلم ونيس أن اسمها مجبورة ويجلس معها وقت طويل لكي يعلم معلومات عنها، يعثر عبدالله على قرد ويطلق عليه ميمونة.