يعلم طاهر باستقالة شقيقه مصطفى من المدرسة التي يعمل بها ويذهب إليه ويطلب من أخذ أموالا منه كسُلفة ويرفض مصطفى الأمر رفضًا باتًا ويحذره من تكرار الموقف.