تطلب ليلى من قدري إيجاد وظيفة لها في قرية عبدالعزيز بعد تركها العمل، يجلس طاهر مع شقيقه ويخبره أن من الممكن أن يجد له وظيفة جيدة في شركة والده ويرفض مصطفى الأمر.