يخبر سعيد أهل مصطفى وزوجته أنه لم يرى مصطفى منذ ذلك اليوم المشؤوم الذي هاجمت فيه القوات العراقية الأراضي الكويتية، ويخبرهم أن من الممكن أن يكون قد سُجن.