يتوفى المعلم الدوغري فجأة، ويحقق مصطفى نجاحًا ضعيفًا لا يؤهله للعمل في الجامعة، وينجح حسن في الثانوية، ويعرض أبو الرضا شنن بيع الفرن، ويطرد ابنه سامي من البيت.