يصل يونس والنقيب جعفر إلى ميناء العقبة وينضموا إلى الجيش العربي ثم سرعان ما تنقض عليهم القوات الألمانية وتقذفهم بالقنابل ويتوفى العديد منهم، يصل إسماعيل إلى الضيعة خاصته دون أن يخبر والده.