قرر إسماعيل النزول إلى القاهرة مرة أخرى بناء على طلب قدري باشا مع الأستاذ علي، وغنى إسماعيل في الحفلة بالقاهرة، وأخذ علي- إسماعيل إلى كازينو بديعة مصابني.