تعود الطبيبة النسائية (ليلى نور الدين) من (باريس) لتستقر في الجنوب مع الصامدين ضد الاحتلال، ولمعاينة الواقع كما هو، ومن نافذة الحافلة، تراكم في مخيلتها صور الدمار والموت، ووجوه تعيش بسالة الانتظار.
تعود الطبيبة النسائية (ليلى نور الدين) من (باريس) لتستقر في الجنوب مع الصامدين ضد الاحتلال، ولمعاينة الواقع كما هو، ومن نافذة الحافلة، تراكم في مخيلتها صور الدمار والموت، ووجوه...اقرأ المزيد تعيش بسالة الانتظار.