تعمل سامية بباب المطبخ بنفس جريدة خطيبها محمود الأكول، وتوُهم سامية- محمود كونها أستاذة مطبخ، ويفاجأ محمود بحقيقة سامية بعد الزواج، ولكن سرعان ما يتأقلم على حقيقتها لحبه لها.