يعرض فؤاد على سوكا الزواج منه، ثم يأخذ سيد- فتنة ووجيدة لفاروق ليبيعوا نصيبهم له، لكنهما رفضا، بينما عرفت سوكا بما فعل سيد، ويهدد فرج- سيد إذا لم يبتعد عن فاروق شلبي، ويدفع فرج- فتحي للقبض على سأسأ.