صبري يرفض تطليق جميلة بينما يستمر في علاقاته النسائية المتعددة، ويتدخل صبري وربيع للصلح بين عزو وسعيد، زهير يقبل خطبة ريم إلى فارس، صبري يلوم والده على تنازله بالممتلكات باسم عبد الغفور.