يروي الفيلم حياة أسرة قادمة إلى مرسيليا بفرنسا، بسبب الهروب من الإبادة الجماعية للأرمن في الدولة العثمانية، والعلاقة التي جمعت بين الابن هنري فيرنويل ووالده.