يذهب مصطفى إلى خليل معتقدًا أنه من يُسمم الخيل، تدافع قمر عن عائلتها من مصطفى الآغا ورفيقه أبو عبدالله، ويعلم مصطفى أن خليل الآغا بريء من أمر الخيل.