يتفق أبو خالد مع أم إبراهيم على استكمال خطتهم في إدخال إبراهيم مصحة نفسية حتى يقنع حنيف وابنته هيلة بأن زواجها من أبو إبراهيم سوف يجعلها تنجب ابنا مجنون.