يُجبر أبو إبراهيم - زوجته عطوية على تناول أعشاب طبية حتى تنجب، ويطلب حمد من أبو إبراهيم التوسط لدى سعد للزواج من هيلة، ويستاء حنيف من تسلط زوجته سلوى واستيلائها على أمواله.
يتشاجر أبو إبراهيم مع ابنه إبراهيم للعبه مع الأطفال الصغار، وتطالب أم حمد - سعد بإعادة ميراثها لها حتى تساعد ابنها حمد في الزواج، ويقترح سعد على أبو إبراهيم الزواج مرة أخرى حتى ينجب.
يتفق إبراهيم مع صديقه خالد على إفساد إطارات سيارات أصدقاء أبو إبراهيم لمعاملته السيئة له، ويظل أبو إبراهيم وأمه يبحثان عنه أثناء اختبائه في المخزن.
ينصح سعد - أبو إبراهيم بإبلاغ الشرطة عن اختفاء إبراهيم، الذي يظل داخل المخزن خائفا من والده ويسرق الطعام، ويعتقد أبو إبراهيم بوجود شبح في المنزل.
تستدعي الشرطة أبو إبراهيم لإبلاغ مقدم من أحد الأشخاص ضد ابنه إبراهيم تسبب في إعطائه أعشاب مسممة، ويصطحب سعد - أبو إبراهيم إلى منزل هيلة للتقدم للزواج منها.
يطلب خالد من والده التوسط لدى أبو إبراهيم ليسامح ابنه، ويتشاجر حمد مع سعد لخطبته هيلة لإبو إبراهيم وعدم مساعدته.
يوافق حنيف على زواج هيلة من أبو إبراهيم، ويبلغ إبراهيم - عطوية بالأمر، ولكن أبو إبراهيم ينفي ذلك.
تطلب سلوى من أبو إبراهيم طلبات كثيرة حتى يتزوج من هيلة، ويحاول إبراهيم إفساد الزيجة.
تتهم سلوى - خالة هيلة بإخفاء الأخيرة، ومنعها من الزواج من أبو إبراهيم، ويخبر أبو إبراهيم - سعد بشكه في جنون ابنه إبراهيم.
يصطحب أبو إبراهيم - ابنه إلى مستشفى الأمراض النفسية لعرضه على الطبيب، ويحاول الأخير إقناع أبو إبراهيم بأن ابنه لا يحتاج إلى علاج وإنما يحتاج إلى تقربه منه.
يخبر إبرهيم - الطبيب النفسي برفض والده استكمال دراسته للعمل معه في محل الأعشاب، وكيف كان يعامله وهو صغير بقسوة، ويتفق إبراهيم مع أبو خالد على إفساد زيجة أبو إبراهيم.
يتفق أبو خالد مع أم إبراهيم على استكمال خطتهم في إدخال إبراهيم مصحة نفسية حتى يقنع حنيف وابنته هيلة بأن زواجها من أبو إبراهيم سوف يجعلها تنجب ابنا مجنون.
يُودع إبراهيم في مستشفى الأمراض العقلية والعصبية، ويدعي جنونه، ويطلب أبو إبراهيم من حنيف التوجه إلى المستشفى للتأكد من إدعاء إبرإهيم الجنون، ومقابلة الطبيب.
يرفض حنيف زواج أبو إبراهيم من هيلة بعد التأكد من جنون إبراهيم، فيصطحبه أبو إبراهيم إلى المستشفى مرة أخرى لمقابلة الطبيب، ويكتشف أن هناك طبيب مزيف ادعى جنون إبراهيم.
تتوجه أم إبراهيم إلى منزل هيلة وسلوى حتى تقنعهما بجنون ابنها، وحتى ترفضا زيجة أبو إبراهيم من هيلة، وتخبر أم إبراهيم - أم خالد برفضها إقامة أبو إبراهيم في نفس المنزل مع عروسه.
يقدم حمد بلاغا ضد أبو سعد لاستيلائه على ميراث أمه، ويجهز أبو إبراهيم منزله لاستقبال عروسته الجديدة، ويوم الزفاف تحبسه أم إبراهيم في الغرفة.
يبحث حنيف عن أبو إبراهيم ويكتشف حبس أم إبراهيم له، وينقذه سعد.
يعتذر إبراهيم لوالده، ويبارك له زفافه، وفي ذات الوقت يتفق مع خالد على إفساد حفل الزفاف بطريقة أخرى بوضع أعشاب مضرة في الطعام للمدعوين.
يصاب جميع المدعوين بالمرض بعد تناولهم الطعام وينقلوا إلى المستشفى، وتحقق الشرطة مع خالد وإبرهيم.
توافق أم إبراهيم على زواج أبو إبراهيم واستقبال عروسه في المنزل حتى يخرج ابنها من الحبس، ويكتشف أبو إبراهيم وضعها أعمال سحر تحت فراشه.
تبدأ أم إبراهيم في إحداث جلبة في المنزل، حتى تضايق أبو إبراهيم وعروسه الجديدة.
تفاجئ أم إبراهيم الجميع بخبر حملها، وفي ذات الوقت تحمل هيلة، وتضع كلا منهما طفليها.