تتوجه أم إبراهيم إلى منزل هيلة وسلوى حتى تقنعهما بجنون ابنها، وحتى ترفضا زيجة أبو إبراهيم من هيلة، وتخبر أم إبراهيم - أم خالد برفضها إقامة أبو إبراهيم في نفس المنزل مع عروسه.