يصطحب أبو إبراهيم - ابنه إلى مستشفى الأمراض النفسية لعرضه على الطبيب، ويحاول الأخير إقناع أبو إبراهيم بأن ابنه لا يحتاج إلى علاج وإنما يحتاج إلى تقربه منه.