يحاول بشار مقابلة حبيبته رولا ولكنها تتهرب منه في كل مرة، ينهار رضوان بالبكاء في غرفته بعد بيع المعمل، يخبر محمد - رضوان أن عمه أنس يكذب ويخدعه ولا يخبره بالحقيقة.