يبحث توفيق عن السارق الحقيقي، وتحقق الشرطة مع صالح لأنه وأبو عقيد أخر من رأى مال أبو زكي، ويكذب أبو زكي أقوال صالح بأن شفيق كان بمحله، ويخطط أبو زكي مع حسون لبيع كل ما رهنه أهل الحارة لديه.