تصطدم لبيبة برسمية بعد تقدم فتوح لخطبة الأخيرة وغيرتها من الأمر، ويُخبر وجدي - وفيه عن سفره للخارج بسبب ظروف العمل ويطلب منها رعاية أبنائه.
في فلاشباك تتذكر وفيه سفر أشرف للخارج وحزن علوي على رحيله الذي تسبب في وفاته، وفي الحاضر يهجم رشاد ورجاله من الجماعة الدينية على الصيدلية فيُطعن ثروت.
يُخبر أشرف - وفية عن نيته العودة للقاهرة، ويعرض محجوب عليها شراء صيدليتها في حالة سفرها للبقاء في القاهرة.
بعد قرار وفية بالسفر رفقة لبيبة ورعاية أبناء وجدي، تقرر وفيه ترك منزلها لرسمية وفتوح للزواج به، ويضع هاني وأشقائه خطة بالموافقة على بقاء وفيه معهم ومعاملتها بشكل سيء حتى تتركهم.
تسافر وفية ولبيبة إلى القاهرة لرعاية أبناء وجدي الذي يسافر خارج مصر للعمل، وتصطدم وفية بهاني وإيمان وهايدي بسبب سلوكياتهم السيئة، وتُقيل وفيه - إنعام من عملها بالمنزل.
ترفض وفية رغبة هايدي وإيمان بالعيش مع شهيرة خالتهما، بينما ينحاز أدهم شقيقهما لجبهة وفية بسبب سلوكياتهما السيئة، وتعود إنعام للعمل كمدبرة للمنزل.
تطلب وفية من رمسيس مساعدتها في العثور على خضر، ويصل أشرف إلى القاهرة، فيحكي لوفية عن تعرضه للحبس خلال سنوات الغربة وزواجه من امرأة فرنسية التي تعرضت للاختطاف هي وابنه في لبنان.
تفرض وفية الحظر على إيمان وهاني بسبب عودتهما في مواعيد متأخرة، ويكتشف أدهم ووفية علاقة إيمان بمسعد.
تحاول لبيبة التقرب من هايدي، ويعثُر رمسيس على خضر وتقرر وفية تعيينه كحارس للفيلا، ويعود إلهامي خال الأولاد ليزور العائلة فتكتشف وفية كره الأولاد له بسبب تصرفاته السيئة.
يكتشف أدهم علاقة هايدي بحازم، فيقرر إخبار وفية للتدخل، بينما يواجه أدهم - هاني بسبب غيابه المتكرر عن المنزل.
تقبض الشرطة على هاني بعد اعتدائه على حازم بسبب علاقته بشقيقته هايدي فيتم إطلاق سراحه، وتقع لبيبة في حب إلهامي الذي يسعى للتقرب من وفية.
تُقدم إيمان - مسعد لشقيقها أدهم والذي يرغب في التقدم لخطبتها، وتتهم أميرة - وجدي بإهماله لها على حساب أبنائه.
تذهب وفية وأدهم للبحث عن هاني في منزل صديقه فيكتشفوا أن المنزل مجرد وكر لعبدة الشيطان وتقبض عليهم الشرطة، ويتوه خضر مجددًا فيعثر عليه أدهم.
تحاول وفية إقناع لبيبة بالابتعاد عن إلهامي، ويعود وجدي في إجازة لمصر فتطلب منه وفية مساعدتها في إنقاذ هاني من الضياع، ويطلب إلهامي من وجدي رد حقوقه المالية.
يهدد وجدي - هاني بإلحاقه في الخدمة التجنيدية لتأديبه، وتبحث وفيه عن وسيلة للاطمئنان على أشرف بعد سفره للبنان للبحث عن زوجته، ويرفض وجدي حقوق إلهامي.
تهدد شهيرة - إنعام من أجل إجبارها على سرقة الخطابات التي تمتلكها وفيه وتثبت حق إلهامي فتكتشف لبيبة الخطة وتفضح شهيرة أمام أبناء وجدي، ويتقدم مسعد لإيمان.
يطلب أشرف من وفية تحويل المال له لدفع فدية زوجته وابنه المخطوفين في لبنان، وتعود لبيبة إلى المنيا، وترفض وفية دعوة إلهامي على العشاء.
يُخبر وجدي - أميرة عن عدم إعطائه المال لإلهامي بسبب إرساله حقوقه في الماضي عبر شريفة، وتسافر وفية والأولاد للمنيا في إجازة.
تُعطي وفية الجواب لإلهامي للحصول على حقوقه، ويتولى نزيه قضية إعادة زوجة وابن أشرف في بيروت.
يطلب سعيد من إنعام إنقاذه من ضائقته المالية، وتعاير هايدي - لبيبة بعنوستها، بينما تبتز إنعام - شهيرة للحصول على المال لسعيد.
تعترف إنعام لوفية بما فعلته في شهيرة للحصول على المال، وترفض وفيه تقدم محمد للزواج من هايدي بسبب صغر سنها.
تكتشف هايدي حقيقة شهيرة بعد تنصتها على وفيه وإلهامي، ويضع إلهامي وأدهم خطة لإبعاد هاني عن حياته الطائشة، ويُخبر إلهامي - وجدي أن شهيرة هي من استولت على حقوقه.
تهجم عصابة على المنزل فيصاب زياد بطلق ناري بينما يصاب خضر، وتعترف شهيرة لإلهامي باستيلائها على أمواله وتعده بردها.
يُصاب زياد بشلل بعد إصابته، وتتعرض وفية لحادث سرقة من سائق أجرة وتدخل المستشفى، ويكتشف أشرف احتمالية وجود زوجته وابنه في قبيلة بيت لحم.
يتقدم عبدالستار للزواج من لبيبة فتوافق وفيه، ويوفر إلهامي لهاني فرصة عمل بشركة بترول بغرب مصر في محاولة لإبعاده عن حياته وعلاقته بعبدة الشيطان، ويعترف أدهم لإيمان بحبه لريما.
تتشاجر إيمان مع مايسة بعد تقديم الأخيرة عرض لها بالزواج من رجل أعمال عرفيًا مقابل المال، ويلمح إلهامي بمشاعره لوفية، بينما يسافر هاني للعمل بشركة البترول، وتتحسن حالة زياد.
يتهكم صابر على سمعة إيمان فيتشاجر معه مسعد ويقتله بالخطأ، وتحمل أميرة فيطلب منها وجدي الإجهاض فتتمسك بالجنين وتطلب الطلاق.
يتقدم وجدي بعرض لإلهامي للعمل في شركته الجديدة، ويختفي أشرف في بيروت فتقرر وفية السفر للبحث عنه، ويتضح تعرض أشرف للاختطاف من قبل الكيان الصهيوني.
يتلقى أشرف خبر مقتل زوجته أثناء احتجازه، ويسافر أدهم وزياد لبيروت في محاولة لمساعدة وفية على إعادة أشرف، وتُخبر زوزو - إلهامي عن حبها له.
يُطلق سراح أشرف من أسره، ويرفض الكيان الصهيوني تسليم ابنه عدوي بحجة ديانة والدته اليهودية والتي تجعل الطفل إسرائيلي.
تكتشف لبيبة زواج عبدالستار منها لخدمته وزواجه من امرأة أخرى فترفض لبيبة الوضع ويُطلقها، ويحصل مسعد على براءة في قضية قتل صابر فيعرض الزواج على إيمان وترفض.
يعود هاني ليشكر وفية على وقوفها بجانبه حتى تبدلت أحواله للأفضل، ويعترف إلهامي بحبه لوفية، بينما تسافر الأخيرة رفقة أشرف لاسترداد ابنه.