يتقدم عبدالستار للزواج من لبيبة فتوافق وفيه، ويوفر إلهامي لهاني فرصة عمل بشركة بترول بغرب مصر في محاولة لإبعاده عن حياته وعلاقته بعبدة الشيطان، ويعترف أدهم لإيمان بحبه لريما.