يُسلم سنكوح طائر مزيف لأبو أنور وأبو سمر فيكتشفان الأمر ويبلغان الشرطة، ويتنكر الثنائي فيبيعان لسنكوح طائر مزيف لاسترداد أموالهما التي أخذها.